عن قيمة المرأة.. لا عن عيدها
يحيى الاطرش
فأجبتها: لم أتوقع سؤالا كهذا، لأنني حقيقة لا ألقي بالا لهذه الأمور.. ولا أدري ما السبب؟
بصراحة؛ المرأة في العصر الحديث: أصبحت رقيقا أبيضا.. سلعة رخيصة في سوق النخاسة، جعلها الرجل الأبيض
أداة سهلة لتلبية شهواته الحسية والعاطفية و... فهي تسارع ما استطاعت لتقشير جلدها وتجعيد تجاعيدها
وتكسير كلامها، حتى تطفئ ناره المسعورة
ولم تدر أنها أصبحت جارية تلبي له ما يريد؛ في القرن الحادي والعشرين بعدما كابدت لقرن أو يزيد من أجل حقوق المرأة
لكنني أرى من حق كل إنسان حرّ ومتحرر فقط لوجه الله: أن يعيش في كل لحظة أعياده وأفراحه: لأنه لا متسلّط في الدنيا
يقدر على قهره واستعباده
يا شقائقنا إننا نحبّكن في الله.. وندعو الله أن يغفر تقصيرنا في حقكن.. آمين
يا شقائقنا إننا نحبّكن في الله.. وندعو الله أن يغفر تقصيرنا في حقكن.. آمين
0 التعليقات:
إرسال تعليق